غير حياتك واكتشف قدراتك ( الكابتن عبدالرحمن العجيان )
غير حياتك واكتشف قدراتك ( الكابتن عبدالرحمن العجيان )
ابتداءا أشكر الله سبحانه وتعالى على كل النعم التي أنعم بها علي ،
كما أشكره أن أعطاني القوة والعزيمة والصبر لدراسة علم رياضة السيلات ،
وأحب أن أشكر كل من ساهم في تطوير قدراتي من المدربين والأصدقاء ،
وكل من ساعدني على التفوق بدراسة علم رياضة السيلات .
علم السيلات الذي أمضيت سنوات طويلة من عمري فيه ، هذا العلم الذي جعلني بعد توفيق الله تعالى أكتشف الكنز الدفين الموجود في داخلي ، والمواهب العديدة التي أنعم الله بها علي ؛
وذلك عندما تحركت طاقتي الكامنة ، هذه الطاقة التي ظلت ساكنة في داخلي ولم أستفد منها ، ولربما كان سكونها وعدم حركتها أحد الأسباب التي أضاعت علي الكثير من الفرص في حياتي وحدت من تحقيق أهدافي . ولكن ولله الحمد عندما تحركت هذه الطاقة الكامنة بداخلي واستشعرت بها ،
وتعلمت كيف اركزها على الأشياء التي أريدها بحياتي ؛ ساعدني هذا التركيز بالطاقة على تغيير البرمجة السلبية التي كانت تحد من قدراتي إلى برمجة إيجابية تدفعني إلى الأمام وتحقيق طموحاتي .
بعد ذلك عشت حياة أسعد وخالية من التعجيزات والقيود ، وتمكنت من تقوية الإحساس بالذات بداخلي ، بالتركيز على أعمالي وردود أفعالي ، وهذا ساعدني على تطوير قدراتي وقدراتي على التواصل الفعال مع الآخرين ، واكتساب علاقات طيبة مع الناس ،
حتى أصبح عندي القوة بالتحكم بالذات . وتبين لي بعد ذلك أن الكثير من الناس لا يحسنون استغلال طاقاتهم ، ولم يكتشفوا قدراتهم ؛ لأنها ما زالت ساكنة لم تتحرك ،
وبعضهم لا يعلمون كيف يركزون هذه الطاقة ويوجهونها على الأشياء الهامة والمفيدة ، وأراهم يبددونها ويشتتونها على الأشياء التافهة وغير المجدية ، والكثير أيضا لا يركزون على أعمالهم وردود أفعالهم ؛لأنهم لا يستطيعون التحكم بإحساسهم بذاتهم ، كذلك لا يعلمون كيف يغيرون من برمجتهم السلبية إلى البرمجة الإيجابية التي تؤثر في حياتهم . لذلك يجب أن يوجه رسالة لمن يرغب في تحريك طاقته الكامنة ،
وتطوير قدراته ، ويرغب في تحقيق النجاح في جميع مجالات حياته ، وأن يصل إلى أهدافه ، والعيش بسعادة ، لذلك لا بد أن يتخذ قرار التغيير ، وهي الخطوة الأولى لحياة أفضل بإذن الله ، كما قال الله تعالى
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ). صورة الرعد [ 11 ]
وانطلاقا من قوله صلى الله عليه وسلم ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ) فقد أحببت أن أقوم بمساعدة وتوجيه كل من أراد/ت أن يغير حياته ويكتشف قدراته وطاقته الكامنة ويتحكم في إحساسه بالذات ، لكي يستطيع أن يصبح الإنسان الذي يريد ان يكون . وأوجه رسالتي هذه إلى جميع الأشخاص الذين يعانون من : • عدم الثقة بالنفس . • ضعف الشخصية . • الخجل . • التردد. • الخوف من الفشل . • الإنعزالية . • التكلم أمام الجمهور . • زيادة الوزن . • الحساسية المفرطة .
مع العلم أن برنامج ( غير حياتك واكتشف قدراتك ) يستفيد منه ممارسي رياضة السيلات وغير ممارسيها ولا يقتصر بفئة دون أخرى . إن أردت أن تحطم الحواجز التي تمنعك من تحقيق أهدافك لا تتردد بالاتصال ، وسوف نساعدك بإذن الله على تغيير حياتك واكتشاف قدراتك
ابتداءا أشكر الله سبحانه وتعالى على كل النعم التي أنعم بها علي ،
كما أشكره أن أعطاني القوة والعزيمة والصبر لدراسة علم رياضة السيلات ،
وأحب أن أشكر كل من ساهم في تطوير قدراتي من المدربين والأصدقاء ،
وكل من ساعدني على التفوق بدراسة علم رياضة السيلات .
علم السيلات الذي أمضيت سنوات طويلة من عمري فيه ، هذا العلم الذي جعلني بعد توفيق الله تعالى أكتشف الكنز الدفين الموجود في داخلي ، والمواهب العديدة التي أنعم الله بها علي ؛
وذلك عندما تحركت طاقتي الكامنة ، هذه الطاقة التي ظلت ساكنة في داخلي ولم أستفد منها ، ولربما كان سكونها وعدم حركتها أحد الأسباب التي أضاعت علي الكثير من الفرص في حياتي وحدت من تحقيق أهدافي . ولكن ولله الحمد عندما تحركت هذه الطاقة الكامنة بداخلي واستشعرت بها ،
وتعلمت كيف اركزها على الأشياء التي أريدها بحياتي ؛ ساعدني هذا التركيز بالطاقة على تغيير البرمجة السلبية التي كانت تحد من قدراتي إلى برمجة إيجابية تدفعني إلى الأمام وتحقيق طموحاتي .
بعد ذلك عشت حياة أسعد وخالية من التعجيزات والقيود ، وتمكنت من تقوية الإحساس بالذات بداخلي ، بالتركيز على أعمالي وردود أفعالي ، وهذا ساعدني على تطوير قدراتي وقدراتي على التواصل الفعال مع الآخرين ، واكتساب علاقات طيبة مع الناس ،
حتى أصبح عندي القوة بالتحكم بالذات . وتبين لي بعد ذلك أن الكثير من الناس لا يحسنون استغلال طاقاتهم ، ولم يكتشفوا قدراتهم ؛ لأنها ما زالت ساكنة لم تتحرك ،
وبعضهم لا يعلمون كيف يركزون هذه الطاقة ويوجهونها على الأشياء الهامة والمفيدة ، وأراهم يبددونها ويشتتونها على الأشياء التافهة وغير المجدية ، والكثير أيضا لا يركزون على أعمالهم وردود أفعالهم ؛لأنهم لا يستطيعون التحكم بإحساسهم بذاتهم ، كذلك لا يعلمون كيف يغيرون من برمجتهم السلبية إلى البرمجة الإيجابية التي تؤثر في حياتهم . لذلك يجب أن يوجه رسالة لمن يرغب في تحريك طاقته الكامنة ،
وتطوير قدراته ، ويرغب في تحقيق النجاح في جميع مجالات حياته ، وأن يصل إلى أهدافه ، والعيش بسعادة ، لذلك لا بد أن يتخذ قرار التغيير ، وهي الخطوة الأولى لحياة أفضل بإذن الله ، كما قال الله تعالى
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ). صورة الرعد [ 11 ]
وانطلاقا من قوله صلى الله عليه وسلم ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ) فقد أحببت أن أقوم بمساعدة وتوجيه كل من أراد/ت أن يغير حياته ويكتشف قدراته وطاقته الكامنة ويتحكم في إحساسه بالذات ، لكي يستطيع أن يصبح الإنسان الذي يريد ان يكون . وأوجه رسالتي هذه إلى جميع الأشخاص الذين يعانون من : • عدم الثقة بالنفس . • ضعف الشخصية . • الخجل . • التردد. • الخوف من الفشل . • الإنعزالية . • التكلم أمام الجمهور . • زيادة الوزن . • الحساسية المفرطة .
مع العلم أن برنامج ( غير حياتك واكتشف قدراتك ) يستفيد منه ممارسي رياضة السيلات وغير ممارسيها ولا يقتصر بفئة دون أخرى . إن أردت أن تحطم الحواجز التي تمنعك من تحقيق أهدافك لا تتردد بالاتصال ، وسوف نساعدك بإذن الله على تغيير حياتك واكتشاف قدراتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق